الحلقة 168: العيد ليس سباقًا

 ما الذي يجعل ذكريات العيد راسخة في ذاكرة الطفل وترافقه لسنوات طويلة؟ لماذا يشعر كثير من الأهل بضغط تقديم عيدٍ مثالي رغم محدودية الوقت أو الإمكانيات؟ كيف يمكن للأهل التخفيف من الضغط الاجتماعي وثقافة المقارنة التي تزيد توترهم خلال فترة العيد؟ وإذا اضطر الأهل إلى العمل خلال عطلة العيد، فكيف يمكنهم رغم ذلك خلق لحظات جميلة وذات معنى لأطفالهم؟ ما الطقوس أو العادات البسيطة التي يمكن أن تتحول إلى ذكرى سنوية ثابتة حتى عندما يكون وقت الأهل محدودًا؟ وبما أن الأطفال غالبًا ما يتعبون وينفعلون بسرعة خلال العيد، فما الخطوات العملية التي تساعد في الحفاظ على جو هادئ ولطيف؟ ما أهم رسالة يحتاج الأهل إلى سماعها لتخفيف الضغط عن أنفسهم والاستمتاع بالعيد مع أولادهم مهما كانت ظروفهم؟ وكيف يمكن مساعدة الأهل على التخفيف من شعور الذنب عندما لا يتمكنون من تنفيذ كل ما كانوا يخططون له خلال العيد؟ كل هذه الأسئلة سأناقشها مع رانيا حسن، مدربة في التربية الواعية وكاتبة خلال حلقة اليوم. 

في فقرة قصة وعبرة، سأروي لأولادكم  قصة مقتبسة من كتاب Just Right for Christmas   للكاتبة بيردي بلاك.  

لا تنسوا أيضاً  أن تستمعوا إلى ما شاركه أحد الأهالي في فقرة "علّمني طفلي"!

شاركوني بأسئلتكم وتعليقاتكم على صفحة ببساطة ماما على فايسبوك أو انستغرام. استمتعوا بالحلقة!

  https://www.facebook.com/bibasatamama

https://www.instagram.com/bibasata_mama/?igshid=YmMyMTA2M2Y